وسائل الحماية المختلفة للسمع

وسائل الحماية المختلفة للسمع

في مجال الموسيقى، كما هو الحال في أوقات الفراغ، توجد اليوم لحسن الحظ حلول فعالة للحفاظ على “رأس المال السمعي” لديك : حماية السمع.

أشهرها وأبسطها وأقلها تكلفة مصنوعة من رغوة البولي يوريثان المرنة والمضادة للحساسية.

لاستخدامها، يجب ضغطها بين الأصابع ثم وضعها في قناة الأذن. هذه المقابس قادرة على تخفيف الضوضاء مع السماح للكلام والموسيقى بالمرور.

للاستخدام الفردي

نسبة الإشارة إلى الضوضاء (SNR) من 21 ديسيبل إلى 37 ديسيبل، متوفر في الصيدليات، على الإنترنت، ولدى متخصصي المعينات السمعية.

الخوذة

مخفف للغاية بسبب التغطية مثالية للأطفال، نسبة الإشارة إلى الضوضاء (SNR): 25 ديسيبل ، متاح على الإنترنت ومن متخصصي أدوات السمع

casque protection oreille

سدادات السيليكون

يمكن استخدامها عدة مرات نسبة الإشارة إلى الضوضاء (SNR) من 15 ديسيبل إلى 35 ديسيبل، تستعمل إبتداء من سن 6

متاح على الإنترنت ومن متخصصي أدوات السمع D.E.

bouchons oreilles silicone

قابس مرشح السيليكون

bouchon filtre silicone

ميزة الفلتر الصوتي هي استعادة الصوت بشكل طبيعي.

غطاء فلتر السيليكون قابل لإعادة الاستخدام، متوفر في الصيدليات و على الإنترنت ولدى متخصصي أدوات السمع D.E.

المقابس المخصصة للمرشح الصوتي تتطلب “المقاسات المخصصة” عن طريق عمل قالب للقناة السمعية،

مصنوعة من مادة السيليكون أو الأكريليت الصلب التي تأخذ شكل قناة الأذن.

من خلال الجمع بين مرشح صوتي، سيجد المستخدم راحة لا مثيل لها خلال استماعه للموسيقى، تنتقل بعض وسائل الحماية المخصصة هذه من الحماية التي تخفف الضوضاء بقوة إلى نموذج يخفف الصوت بالتساوي للحفاظ على جميع الفروق الدقيقة، مع تغيير بسيط للمرشح.

نسبة الإشارة إلى الضوضاء (SNR) من 16 ديسيبل إلى 35 ديسيبل

متوفر لدى أخصائيي الأطراف الصناعية السمعية في شركة D.E. وعلى الإنترنت.

هل لديكم سؤال ؟ اتصلوا بنا
Une question ? un devis ? appelez-nous
Tél : 05 42 75 58 43

للحصول على رعاية جيدة، اتصلوا بنا واستفيدوا من المرافقة والنصائح لمساركم في تحسين السمع
(خدمة مجانية)

Pour une bonne prise en charge, appelez-nous et bénéficiez d'accompagenement et de conseils pour votre parcours Audition.
(Service Gratuit et sans engagement)

اظهر المزيد

كمال العباسي

شغفي بالصحة السمعية غير متناهي، فكلما غصت فيه زادت رغبتي في اكتشاف المزيد و مشاركتكم اياه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

Your email address will not be published. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


زر الذهاب إلى الأعلى